( الشعب يريد .... )
( 1 )
ليلُُُُ ُ مديد .. يكسو المدينة بطوق الظلام
هديرُُُ ُ يزيد .. لامس قرعه سمع النيام
قبسُ ُ شديد .. من أقصى المدينة يجلو الظلام
..............................
- : " .. الشعب يريد .. اسقاط النظام .. "
".. ثورة .. ثورة.. ثورة .. ثورتنا ثورة شعبيّة.. ضد الوالي والحراميّة .."
..............................
كالطاووس انتفض الوالي .. يسأل صحبه بتعالي :
هل اسمع كلمة .. ثورة .
جاء الرد بصوتٍ عالي : لا .. لا .. لا ومقامك عالي
هم قالوا ياسيدنا .. الوالي
دورة .. دورة .. دورة .. ألا تعلم ياغالي !!؟
ستقام لدينا دورة .. بـ(الكورة) .. قلوبهم مسحورة !!
وهناك ياسيدنا فرقا .. مابين الدورة .. والثورة !!
قال الوالي بمرارة : أيُعقل هذا يابطانة !!؟ دعونا نسمعها مرة ...
..............................
- : " .. الشعب يريد .. اسقاط النظام .. "
".. ثورة .. ثورة.. ثورة .. ثورتنا ثورة شعبيّة.. ضد الوالي والحراميّة .."
..............................
- : هل سمعتم .. ماتقوله الرعيّة !!؟ قالوها بوضوح ورويّة !!
إنها ثورة شعبيّة !! ضدي .. وضد الحراميّة !!
هل نحن فعلا حراميّة !!؟
- : ياسيدنا الوالي محالا .. فلاتلقي لذلك بالا .
انتفض وقال الوالي : هل قالوا شيئا عن حالي !!؟
- : نعـ.. نعـ.. نعم ياسيدنا الوالي .. وفي موقع خسّة غالوا
ومهما قالوا .. فأنت الغالي .
- : أين الحظر .. أين الحظر .. !!؟
- : شبكة اسمها (عنكبوتية) .. لاسلطان لنا بالحظر !!
مملوءة بالمعلوماتية .. لانهي لنا فيها أو أمر
خارجة عن سيطرة القصر .. مافيها لا يحصر .. حصر !!
فلاتشغل بالك بالأمر
الحكاية من البداية للنهاية .. كل مافيها دعاية !!
هم بك يهرفون .. وبمقامك لايعرفون .
- : هيا .. هيا يابطانة .. من الكلام لاتكثرون .. لنرى مايكتبون ..
( 2 )
- :" .. موقفكم كان خائبا ..عن هموم الأمة غائبا .. لسنا طلاب مناصب
لانريد غير الحقوق .. لم نرى غير العقوق !!
والسجون .. السجون .. ضاقت من أهل الحقوق !!
والعذاب .. العذاب .. فيها أبدا لايطاق .. صدركم بالحق ضاق
وبعهدكم شاع النفاق .. والفساد في الأخلاق
بالمهانة غارقون .. للعداله.. للحرية .. للحقيقة جائعون
رفعتم سقف الحريّة .. باللهو والعبثيّة
وأنتم كنتم تضحكون .. ونحن كنا سادرون
حريّة عشناها وهميّة !!
والفساد .. الفساد .. عمّ أركان البلاد !!
والعقول قد هاجرت .. مادفعها .. غير القمع والعناد
والبطالة بازدياد .. بازدياد ...... "
( 3 )
قال الوالي في أناة :
يابطانة كل ماقالوا حقيقة !! من بعثهم للحياة !!؟
- : أيها الوالي .. عداة
كل ماقالوا دعاية.. بل غواية .. بل هو أعظم جناية
إنه الحقد الدفين والخيانة
يستحقون عليها .. من أياديكم عقابا .. دون رحمة أوعناية
تدفعهم أيدي خفيّة .. !! أجندتها خارجيّة .. !!
- : يابطانة : قولكم عين الحقيقة
ضيعوا طوق النجاة بالغواية .. ضيعوا طوق الهداية .. يستحقون الوصاية
فلقدعابوا سلوكي .. بل فسادي !! ثم عابوا في قراري !!
فعلهم أعظم خيانة !!
( 4 )
اختلى الوالي يفكر ثم عاد يقرأ كل مايكتبون
ثم قال : يابطانة ..
ويحكم ألا ترحمون .. ألا تستحون .. ويحكم ألا ترون !!
شعبي يبكي من المهانة
صوتهم يندى شجون !!
للعدالة .. للحرية .. للحقيقة جائعون !!
- : ياسيدنا .. مالهم غير السجون
تدفعهم أيدي خفيّة !! أجندتها خارجيّة !!
- : لا .. لا .. لا يابطانة
ماعلينا .. سوى الرأفة بالعباد .. لندع سيف العناد
- : احذر .. احذر من الخنوع .. لاتصاب بالخضوع .. أرواحنا دونك دروع
يكذبون .. يكذبون .. مادفعهم ليس جوع
لاتراخي .. لاتهاون .. هم عليك خارجون .. اضرب في تلك الجموع
اضرب بيدٍ من حديد .. كن شديدا .. هؤلاء لك عبيد
تلك أحوال الشعوب .. الفِطر فيها عليلة لاجديد
لاتقدس إلا صاحب القبضة الحديد !!
( 5 )
استرجع الوالي وفكر في لطافة
ثم قال : يابطانة.. قولكم فيه حماقة
وأنتم .. ياحكومات المصالح والشقاوة
كلكم آذيتموني .. اتركوني .. بل دعوني
ثم صال وجال .. وقال .. في خطاب بث لحظات ارتجال :
ياشباب الثورة انصتوا لو تسمحون
كنتم .. كنتم نائمون .. في غيابات السكون !!؟
قد فهمت الآن كل ماتطلبون .. بالحريات والعدالة ستنعمون .
قال الشباب هادرون :
أيها الوالي الجبان .. هيهات .. قد فات الأوان
لم نرى في عهدكم غير الذل والهوان
كنا .. نحن كالأيتام .. وأنتم .. كنتم اللئام
قلتم عنا خائنون .. قلتم عنا خارجون !!
رغم أنا لم نمارس عنف أو حمل السلاح !!
غير صوت بُح من كثر الجراح
كم قمعتم أهل دين وصلاح !!
كم قتلتم من شهيد .. يرقب الفجر الجديد !!؟
لانساوي عندكم حفنة تراب
كنا نلعق في السجون .. شتى أصناف العذاب
والتافهون .. التافهون .. ينطقون .. قد تسنموا الخطاب
خاضوا في كل الشؤون .. دون حق أو حساب
وأنتم كنتم تعلمون
بالعقول الحائرة .. العقول الصابرة
كممها نظامكم تحت سياط الجائرون !!؟
وأنتم كنتم تعلمون
بالأيادي الحانية .. الأناثي الكادحة
أضناها قوت يومها من أجل إسكات العيون !!؟
وأنتم كنتم تعلمون
بالقلوب المتعبة .. الأجساد المنهكة
عن العلاج يبحثون على بساط الرمضاء واقفون !!؟
وأنتم كنتم تعلمون
بشباب عاش العُسرة .. تمرغ بالحسرة
خلف الأبواب واقفون وأنتم للباب مغلقون !!؟
فلا تراجع أو ركون
( .. ماأريكم إلا ماأرى ..) *
عصر ولى وانقضى
لانصدق .. لو آمنا في كلامك .. هذا منتهى الجنون
وحالنا كالمستجير من لظى الرمضاء بنار .. هذا عار
فلقد فات الأوان .. فلقد فات الأوان .
( 6 )
قال الوالي بمرارة وهوان :
أنتم .. أنتم .. يابطانة .. وياجنودي ياحثالة
وأنتم .. أنتم .. ياحكومات المصالح يازبالة !!
لعنة الله عليكم .
قالوا : عفوا .. عفوا .. عفوا .. يازعيم
ماجبرناك بقتل .. أو بقصف .. أو بحرق ياحكيم
كنا نعطيك المشورة .. حسبنا اعطيناك صورة
أنت فينا الآمر الناهي العظيم
حولك العالم يموج ضد أصحاب الفساد
مااعتبرت !! قد ركبت فوق أمواج العناد !!
أنت تعرف .. ماعلينا حتى لو أنك طالح !! همنا جني المصالح !!.
ثم قال : حسبي الله إلهي .. نعم من أوكلت فيكم
كنت أعمى لم أرى غير هواكم .. لعنة الله عليكم
حاقدون .. حاسدون .. خاطئون
عثتم في أرضي فسادا .. للأسف أضعتوا تاجا ..
في ضنوني أنه كان منيعا
فلقد عشت سباتا .. إن شعبي كان حصنا .. كان لي في العسرعونا
قد وعيت الدرس لكن بعد أن فات الأوان !!
( 7 )
وهناك .. كم خفافيش الظلام يعبثون بالحياة !!
فدعوهم إنهم لايفقهون : " ... إذا الشعب يوما أراد الحياة ... " **
قد كسى الكون الربيع .. وانتهى عهد الظلام
والمسيرة مستمرة في تناغم بديع
دُكت الأصنام.. وانتهى عهد اللئام .. وللشباب الكلام.. كم عن الكلام صام !!؟
جذوة الفجر الجديد .. أشعلت روح النضال
واستمر من جديد .. صوب ( الأقصى ) باختيال
فله العمر المديد .. حيث قد قال .. وقال :
..............................
" .. الشعب يريد .. انهاء الإحتلال .. "
" .. الشعب يريد ................... "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
( 1 )
ليلُُُُ ُ مديد .. يكسو المدينة بطوق الظلام
هديرُُُ ُ يزيد .. لامس قرعه سمع النيام
قبسُ ُ شديد .. من أقصى المدينة يجلو الظلام
..............................
- : " .. الشعب يريد .. اسقاط النظام .. "
".. ثورة .. ثورة.. ثورة .. ثورتنا ثورة شعبيّة.. ضد الوالي والحراميّة .."
..............................
كالطاووس انتفض الوالي .. يسأل صحبه بتعالي :
هل اسمع كلمة .. ثورة .
جاء الرد بصوتٍ عالي : لا .. لا .. لا ومقامك عالي
هم قالوا ياسيدنا .. الوالي
دورة .. دورة .. دورة .. ألا تعلم ياغالي !!؟
ستقام لدينا دورة .. بـ(الكورة) .. قلوبهم مسحورة !!
وهناك ياسيدنا فرقا .. مابين الدورة .. والثورة !!
قال الوالي بمرارة : أيُعقل هذا يابطانة !!؟ دعونا نسمعها مرة ...
..............................
- : " .. الشعب يريد .. اسقاط النظام .. "
".. ثورة .. ثورة.. ثورة .. ثورتنا ثورة شعبيّة.. ضد الوالي والحراميّة .."
..............................
- : هل سمعتم .. ماتقوله الرعيّة !!؟ قالوها بوضوح ورويّة !!
إنها ثورة شعبيّة !! ضدي .. وضد الحراميّة !!
هل نحن فعلا حراميّة !!؟
- : ياسيدنا الوالي محالا .. فلاتلقي لذلك بالا .
انتفض وقال الوالي : هل قالوا شيئا عن حالي !!؟
- : نعـ.. نعـ.. نعم ياسيدنا الوالي .. وفي موقع خسّة غالوا
ومهما قالوا .. فأنت الغالي .
- : أين الحظر .. أين الحظر .. !!؟
- : شبكة اسمها (عنكبوتية) .. لاسلطان لنا بالحظر !!
مملوءة بالمعلوماتية .. لانهي لنا فيها أو أمر
خارجة عن سيطرة القصر .. مافيها لا يحصر .. حصر !!
فلاتشغل بالك بالأمر
الحكاية من البداية للنهاية .. كل مافيها دعاية !!
هم بك يهرفون .. وبمقامك لايعرفون .
- : هيا .. هيا يابطانة .. من الكلام لاتكثرون .. لنرى مايكتبون ..
( 2 )
- :" .. موقفكم كان خائبا ..عن هموم الأمة غائبا .. لسنا طلاب مناصب
لانريد غير الحقوق .. لم نرى غير العقوق !!
والسجون .. السجون .. ضاقت من أهل الحقوق !!
والعذاب .. العذاب .. فيها أبدا لايطاق .. صدركم بالحق ضاق
وبعهدكم شاع النفاق .. والفساد في الأخلاق
بالمهانة غارقون .. للعداله.. للحرية .. للحقيقة جائعون
رفعتم سقف الحريّة .. باللهو والعبثيّة
وأنتم كنتم تضحكون .. ونحن كنا سادرون
حريّة عشناها وهميّة !!
والفساد .. الفساد .. عمّ أركان البلاد !!
والعقول قد هاجرت .. مادفعها .. غير القمع والعناد
والبطالة بازدياد .. بازدياد ...... "
( 3 )
قال الوالي في أناة :
يابطانة كل ماقالوا حقيقة !! من بعثهم للحياة !!؟
- : أيها الوالي .. عداة
كل ماقالوا دعاية.. بل غواية .. بل هو أعظم جناية
إنه الحقد الدفين والخيانة
يستحقون عليها .. من أياديكم عقابا .. دون رحمة أوعناية
تدفعهم أيدي خفيّة .. !! أجندتها خارجيّة .. !!
- : يابطانة : قولكم عين الحقيقة
ضيعوا طوق النجاة بالغواية .. ضيعوا طوق الهداية .. يستحقون الوصاية
فلقدعابوا سلوكي .. بل فسادي !! ثم عابوا في قراري !!
فعلهم أعظم خيانة !!
( 4 )
اختلى الوالي يفكر ثم عاد يقرأ كل مايكتبون
ثم قال : يابطانة ..
ويحكم ألا ترحمون .. ألا تستحون .. ويحكم ألا ترون !!
شعبي يبكي من المهانة
صوتهم يندى شجون !!
للعدالة .. للحرية .. للحقيقة جائعون !!
- : ياسيدنا .. مالهم غير السجون
تدفعهم أيدي خفيّة !! أجندتها خارجيّة !!
- : لا .. لا .. لا يابطانة
ماعلينا .. سوى الرأفة بالعباد .. لندع سيف العناد
- : احذر .. احذر من الخنوع .. لاتصاب بالخضوع .. أرواحنا دونك دروع
يكذبون .. يكذبون .. مادفعهم ليس جوع
لاتراخي .. لاتهاون .. هم عليك خارجون .. اضرب في تلك الجموع
اضرب بيدٍ من حديد .. كن شديدا .. هؤلاء لك عبيد
تلك أحوال الشعوب .. الفِطر فيها عليلة لاجديد
لاتقدس إلا صاحب القبضة الحديد !!
( 5 )
استرجع الوالي وفكر في لطافة
ثم قال : يابطانة.. قولكم فيه حماقة
وأنتم .. ياحكومات المصالح والشقاوة
كلكم آذيتموني .. اتركوني .. بل دعوني
ثم صال وجال .. وقال .. في خطاب بث لحظات ارتجال :
ياشباب الثورة انصتوا لو تسمحون
كنتم .. كنتم نائمون .. في غيابات السكون !!؟
قد فهمت الآن كل ماتطلبون .. بالحريات والعدالة ستنعمون .
قال الشباب هادرون :
أيها الوالي الجبان .. هيهات .. قد فات الأوان
لم نرى في عهدكم غير الذل والهوان
كنا .. نحن كالأيتام .. وأنتم .. كنتم اللئام
قلتم عنا خائنون .. قلتم عنا خارجون !!
رغم أنا لم نمارس عنف أو حمل السلاح !!
غير صوت بُح من كثر الجراح
كم قمعتم أهل دين وصلاح !!
كم قتلتم من شهيد .. يرقب الفجر الجديد !!؟
لانساوي عندكم حفنة تراب
كنا نلعق في السجون .. شتى أصناف العذاب
والتافهون .. التافهون .. ينطقون .. قد تسنموا الخطاب
خاضوا في كل الشؤون .. دون حق أو حساب
وأنتم كنتم تعلمون
بالعقول الحائرة .. العقول الصابرة
كممها نظامكم تحت سياط الجائرون !!؟
وأنتم كنتم تعلمون
بالأيادي الحانية .. الأناثي الكادحة
أضناها قوت يومها من أجل إسكات العيون !!؟
وأنتم كنتم تعلمون
بالقلوب المتعبة .. الأجساد المنهكة
عن العلاج يبحثون على بساط الرمضاء واقفون !!؟
وأنتم كنتم تعلمون
بشباب عاش العُسرة .. تمرغ بالحسرة
خلف الأبواب واقفون وأنتم للباب مغلقون !!؟
فلا تراجع أو ركون
( .. ماأريكم إلا ماأرى ..) *
عصر ولى وانقضى
لانصدق .. لو آمنا في كلامك .. هذا منتهى الجنون
وحالنا كالمستجير من لظى الرمضاء بنار .. هذا عار
فلقد فات الأوان .. فلقد فات الأوان .
( 6 )
قال الوالي بمرارة وهوان :
أنتم .. أنتم .. يابطانة .. وياجنودي ياحثالة
وأنتم .. أنتم .. ياحكومات المصالح يازبالة !!
لعنة الله عليكم .
قالوا : عفوا .. عفوا .. عفوا .. يازعيم
ماجبرناك بقتل .. أو بقصف .. أو بحرق ياحكيم
كنا نعطيك المشورة .. حسبنا اعطيناك صورة
أنت فينا الآمر الناهي العظيم
حولك العالم يموج ضد أصحاب الفساد
مااعتبرت !! قد ركبت فوق أمواج العناد !!
أنت تعرف .. ماعلينا حتى لو أنك طالح !! همنا جني المصالح !!.
ثم قال : حسبي الله إلهي .. نعم من أوكلت فيكم
كنت أعمى لم أرى غير هواكم .. لعنة الله عليكم
حاقدون .. حاسدون .. خاطئون
عثتم في أرضي فسادا .. للأسف أضعتوا تاجا ..
في ضنوني أنه كان منيعا
فلقد عشت سباتا .. إن شعبي كان حصنا .. كان لي في العسرعونا
قد وعيت الدرس لكن بعد أن فات الأوان !!
( 7 )
وهناك .. كم خفافيش الظلام يعبثون بالحياة !!
فدعوهم إنهم لايفقهون : " ... إذا الشعب يوما أراد الحياة ... " **
قد كسى الكون الربيع .. وانتهى عهد الظلام
والمسيرة مستمرة في تناغم بديع
دُكت الأصنام.. وانتهى عهد اللئام .. وللشباب الكلام.. كم عن الكلام صام !!؟
جذوة الفجر الجديد .. أشعلت روح النضال
واستمر من جديد .. صوب ( الأقصى ) باختيال
فله العمر المديد .. حيث قد قال .. وقال :
..............................
" .. الشعب يريد .. انهاء الإحتلال .. "
" .. الشعب يريد ................... "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
» نتائج الانتخابات الرئاسية المصريه بالخارج
» ادخل واعرف اي نوع انت
» صابووووووووووون
» زوج مثالى......يحمل ويلد!!
» صح ولا خطا
» الــــــ مليوووووووووون مبرووووووووووووووك ـــــف
» جاوب بصراحه
» الامبررراطور